Sunday, September 26, 2010

وأنا ف ديك الساعة

29508_450109599971_514359971_5982488_2191180_n

 

للرسام العبقري حاتم فتحي

4 comments:

Anonymous said...

ثقافة الهزيمة.. أسكندرية ليه؟

مصر تركز فى الدعاية و التسويق السياحى بالخارج على السياحة فى البحر الأحمر و سيناء و الرحلات النيلية من القاهرة لأسوان ، و هناك تصور خاطئ بأن الأسكندرية هى للسياحة الداخلية بالأضافة لبعض السياح العرب خاصة من ليبيا و هذا فقط فى شهور الصيف، و عندما شاهدت درجات الحرارة بمدينة الأسكندرية طوال العام فهى حتى فى شهور الشتاء تتراوح ما بين 8 و 18 درجة مئوية ، و هى تعتبر دافئة بالنسبة لسائح من أوروبا فينبغى عمل تخطيط لجذب ملايين من السياح الأجانب على مدار العام للأسكندرية، سيما أن هناك مواسم أجازات فى أوروبا و أمريكا فى الشتاء يستغلها الكثيرين للسفر و السياحة.

الأسكندرية مدينة تاريخية و لا تقل بأى حال عن مدن اليونان و إيطاليا و هى تستحق الزيارة، الأسكندرية فقط بمفردها و بما بها من أمكانيات سياحية تحتاج فقط إلى تحسين فى البنية التحتية و زيادة الطاقة الفندقية مع التسويق الجيد ليزورها 10- 15 مليون سائح سنويا مثل دبى و سنغافورة...

باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى www.ouregypt.us

Polka Dotted said...

tool 3omry ba7awel afham eh deek el sa3a dah :D

هاني الطرابيلي said...

فكرة بديعة يا د.ميشيل و حاتم فتحي
اري ان ننتهزها فرصة لمحاولة فهم تلك الجملة الغامضة
اعتقد ان لا ديك في الموضوع
ربما المقصود هو انا افديك الساعة
افديك بمعني افديك بنفسي
افديك من الفداء
هذا تفسير ضعيف مني و ان كانت الجملة ظلت غامضة!
اتمني المزيد من المتطوعين لتفسير تلك الجملة بشرط الا يكونوا من مربي الدجاج
تحياتي :)

GIANTAMR said...

يا اخواننا اننا اعرف اننها بمعنى ان الواحد لمما يتقاللو شكرا على حاجة هوا عملهالو يقو هووا انا في ديك الساعة بقصد انا اتمنى اكون في(هذه)الساعة وهذه هنا تعني ديك